في عالم يركض نحو الوظائف اللامعة: مهندس، طبيب، خبير ذكاء اصطناعي… هناك مهن أخرى تعيش في الظل، لكنها أكثر إثارة من أي منصب إداري. وظائف غريبة، طريفة، أحيانًا عبثية، لكنها موجودة وتُدفع لأصحابها رواتب محترمة فقط حول العالم …
1. مختبر الروائح الكريهة: الشخص الذي يشمّ… كعمل رسمي!
نعم، هناك من يتقاضى مالًا فقط ليشمّ روائح الأحذية، الإبط، وحتى المنتجات قبل إطلاقها. الهدف؟ التأكد من أنّ الروائح “تحت السيطرة”.
2. مراقب الانزلاقات في الحدائق المائية
تخيّلي وظيفتك تكون التزحلق على المنزلقات طول النهار! العامل يختبر السرعة، الأمان، والمتعة… ويعيد الكرة عشرات المرات.
3. مُربّي الديدان المحترفة
البعض يرعى القطط، البعض يرعى الخيول… وهؤلاء يرعون ديدان الأرض! وظيفة مربحة خصوصًا في المزارع وصناعة الأسمدة.
4. “مُعير” صديق مؤقّت: مهنة العلاقات المدفوعة
في اليابان وبعض الدول، يمكنك استئجار شخص لحضور مناسباتك، التحدث معك، أو حتى الوقوف بجانبك في الصور. وظيفة غريبة لكنها تعالج الوحدة بطريقة اقتصادية.
5.وظائف عشوائية
- صائد الكرات الضائعة في ملاعب الغولف
- مُراقب السُحب للمصوّرين
- مُختبر ألعاب الأطفال قبل طرحها
- مساعد لإيقاظ الناس في المدن القديمة
- مُنقّح أصوات المضغ في الإعلانات
6. مكتشف “الطعام الغريب” للشركات العالمية
شركات الأغذية توظف أشخاصًا يجوبون الأسواق الشعبية بحثًا عن نكهات غريبة ليحوّلوها إلى منتجات عالمية.
7. مدرب الضحك: علاج بالأصوات والابتسامات
وظيفة مبدعة تعتمد على تأطير جلسات ضحك جماعية لتحسين المزاج ومحاربة التوتر.
لن يكون العالم ممتعًا لو كانت كل الوظائف متشابهة. هناك مهن تُضحك، وأخرى تُذهل، وأحيانًا تجعلك تشكّ أن الواقع أغرب من الخيال. لكن الحقيقة أن هذه الوظائف، مهما كانت غريبة، تعبّر عن حاجة بشرية ما… أو على الأقل عن رغبة في جعل الحياة أقل رتابة. وربما—من يدري؟—ستجدين نفسك يومًا ما تفكرين في تغيير مهنتك إلى واحدة من هذه الوظائف المجنونة
https://t.me/joinchat/AAAAADvaECP2aLzGQn7ApQ